الثلاثاء، 2 أغسطس 2011
- "كل ما حلمت به خذلنى
و كأن قدمى الصغيرتين مخلوقتان للانزلاق -سوزان عليوان -
***
"هل من عقاب
أقسى من الزمن ؟ -سوزان عليوان -
***
"أمد يدي عبر شبّاكي/ لعلّي أعثـر على قمــري / و .. أُلامس غياب يدِك" -سوزان عليوان -
***
" من بعثر ملامحي
دموعاً
على الرصيف ؟
من منا
خذل الآخر ؟ " -سوزان عليوان -
***
"في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة. - محمود درويش-
***
"لاشيئ يُثبت أني ميت
لاشيئ يُثبت أني حي - محمود درويش-
***
"تُنسى، كأنك لم تكن
شخصاً ، ولانصاً..وتُنسى - محمود درويش-
***
"أين كنت ذلك المساء
حين شاهدت آخر عود ثقاب في العالم
ينطفيء
وكنت وحدي؟" - غاده السمان -
***
"ليس في الوجود من يستحق ان أهبه فرحة الشماتة بهزيمتي .." - غاده السمان -
***
"لا تخف ، ستشرق الشمس غداً حتى و لو متنا و لم نصح مع الديكة !" -غاده السمان -
***
"و ستكبر الجراح ياسيدي .. و يزيد صمتي حتى تكبر أنت .. و تسمع النداء الأخرس المحموم .. و تفهم كيف تحب المرأة بطفولتها .." -غاده السمان -
***
عندما نموت ، لا يهم موتنا سوي الآخرين ".
***
ليْـتَكَ مَعِــي ..
********
و كأن قدمى الصغيرتين مخلوقتان للانزلاق -سوزان عليوان -
***
"هل من عقاب
أقسى من الزمن ؟ -سوزان عليوان -
***
"أمد يدي عبر شبّاكي/ لعلّي أعثـر على قمــري / و .. أُلامس غياب يدِك" -سوزان عليوان -
***
" من بعثر ملامحي
دموعاً
على الرصيف ؟
من منا
خذل الآخر ؟ " -سوزان عليوان -
***
"في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة. - محمود درويش-
***
"لاشيئ يُثبت أني ميت
لاشيئ يُثبت أني حي - محمود درويش-
***
"تُنسى، كأنك لم تكن
شخصاً ، ولانصاً..وتُنسى - محمود درويش-
***
"أين كنت ذلك المساء
حين شاهدت آخر عود ثقاب في العالم
ينطفيء
وكنت وحدي؟" - غاده السمان -
***
"ليس في الوجود من يستحق ان أهبه فرحة الشماتة بهزيمتي .." - غاده السمان -
***
"لا تخف ، ستشرق الشمس غداً حتى و لو متنا و لم نصح مع الديكة !" -غاده السمان -
***
"و ستكبر الجراح ياسيدي .. و يزيد صمتي حتى تكبر أنت .. و تسمع النداء الأخرس المحموم .. و تفهم كيف تحب المرأة بطفولتها .." -غاده السمان -
***
عندما نموت ، لا يهم موتنا سوي الآخرين ".
بعضهم يغسل ،
بعضهم يصلي ،
بعضهم يبكي ،
بعضهم يواري ،
...بعضهم يتساءل عن التركة،
بعضهم يرثي ،
لكنهم كلهم يستعدون .. للنسيان ."
***ليْـتَكَ مَعِــي ..
تُدَاوِي أَحْرُفِي..!!
********0 Comments:
Subscribe to:
تعليقات الرسالة (Atom)